الخميس، 29 يناير 2009

Le dollar s’inscrit en légère baisse avant la réunion du FOMC

Nouvelles et faits marquants:
La vague d’optimisme qui a déferlé sur les bourses asiatiques a gagné les places européennes mardi. La paire Euro/Dollar a franchi des obstacles pour s’établir à 1,3300 à la faveur d'un indice Ifo allemand meilleur que prévu tandis la paire Livre/Dollar s’est inscrite en hausse à 1,4240 après que les chiffres de l’indice de la Confédération britannique de l’industrie ont surpassé à nouveau les prévisions et que les pouvoirs publics britanniques ont annoncé un plan de prêts à l’industrie automobile nationale de l’ordre de 2,3 milliards de livres.
L’optimisme s’est néanmoins dissipé en fin de journée lorsque le responsable de la BCE, Quaden, a déclaré que la banque centrale s'apprête à baisser à nouveau ses taux, mettant l'accent sur les difficultés persistantes que traverse la zone euro. Cela a provoqué le repli de la paire Euro/Dollar à 1,3150. Les chiffres de l’immobilier américain ont été catastrophiques au même titre que le moral des ménages qui ont prolongé la morosité pour le reste de la séance. La paire Dollar/Yen et par voie de conséquence les paires comportant le yen ont clôturé en baisse.
En résumé, la journée n’apporte rien de nouveau. Tout ce que nous pouvons affirmer avec certitude est que l’optimisme sera de courte durée. Les fondamentaux financiers et économiques laissent à penser qu'il faudra beaucoup patienter avant de pouvoir assister à un retour de la confiance.
La séance asiatique a connu une entame empreinte d’optimisme après la publication d’informations selon lesquelles les Etats-Unis s’apprêtent à annoncer la mise en place d’une « mauvaise banque » pour acheter les actifs toxiques et l’approbation d’un plan de baisses d’impôts et de dépenses de plus de 500 milliards de dollars. Les paires yen se sont inscrites en hausse à la faveur de ces informations, une hausse dont a profité la paire Euro/Dollar pour passer de 1,3200 à 1,3250 tandis que la paire Livre/Dollar approchait les sommets enregistrés hier de 1,4230. La paire Dollar/Yen a rebondi, un rebond toutefois interrompu par des offres liées à une option avant d’atteindre les 89,50. La liquidité est extrêmement faible et les traders s’empressent de déboucler
leurs positions. En raison de ces facteurs, la paire Livre/Dollar a signé un recul à 1,4130 avant de se requinquer pour s’échanger au-dessus de 1,4250, à la suite de rumeurs d’achat de Livre/Yen pour le lancement d’un fonds Toshin au Japon.
Les échanges sont toujours marqués par l’atonie, le marché restant dans l’attente de la décision du FOMC concernant les taux d’intérêt. Les taux devraient sans surprise rester stables à 0,25 %, la déclaration du FOMC sera par conséquent suivie de près par des investisseurs en quête d’indices concernant les perspectives de l’économie américaine.


الأربعاء، 28 يناير 2009

الفرق بين التعامل بالعملات والتعامل بالاسهم :

1 - ميزة التعامل بالعملات وايجابيته الاولى ، هي استمرار التعامل مدة 24 ساعة في اليوم . هذا ما يفسح المجال امام كل متعامل ان يخصص جزءا من وقته ، وبحسب ما تسمح ظروفه لذلك . في حين نرى البعض يتفرغون لهذا العمل ، نرى البعض الآخر يمتهنونه كمهنة اضافية يحسّنون دخلهم بواسطته . وهم يستطيعون ان يخصصوا لذلك عدة ساعات في فترة ما بعد الظهر ، او المساء ، بصرف النظر عن البلد او المنطقة التي يعيشون فيها . اما الاسهم فالتعامل فيها محكوم بتوقيت البلد العائدة اليه . ففي امريكا مثلا نرى ان التعامل يبدأ عند التاسعة والنصف صباحا ، ويختتم عند الرابعة بعد الظهر بتوقيت نيويورك .
2 - في سوق العملات تتوفر في كل لحظة ظروف المتاجرة ، بصرف النظر عن وضع الاقتصاد عامة . هذا الوضع الذي يفرض على سوق الاسهم فترة تراجع قد تدوم طويلا يستحيل فيها العمل . في العملات بامكان المتعامل ان يبيع في سوق متراجع وان يشتري في سوق مرتفع . وهذا يوفر له امكانية الربح في الحالتين.
3 - يسهل المتاجرة بالعملات نظرا لقلة عددها ، فالرئيسية منها لا تزيد على ستة أزواج ، وهذا يوفر امكانية التركيز عليها وتحليلها . كما انه يرفع من نسبة الاصابة في تحديد الهدف ويقلل نسبة الخطأ ، في حين ان الاسهم التي يتم التعامل فيها يزيد عددها على مئات الآلاف مما يربك المتعامل احيانا فيلجأ الى سبل مختلفة غير مأمونة الجانب لتحديد وجهة عمله .
4 - في سوق العملات يمكنك الحصول على فترة تعامل وهمية مجانية ، تتدرب فيها على سير العمل ، بينما يتعذر ذلك في سوق الاسهم . كما يمكنك الحصول على اخبار السوق بشكل دوري ومتواصل ، وعلى الرسم البياني ايضا .
5 - في سوق العملات بامكانك البدء مع " Arab Online Forex " بالتعامل في الحساب المصغر وهو يوفر لك فترة تدرب بخطر محدود لان خسارتك لنقطة واحدة في هذا الحساب تساوي في الحالة القصوى خسارة دولار واحد . وهذا متعذر في الاسواق الاخرى .
يتم تداول العملات في الفوركس كأزواج. مثلا : يورو/ دولار او دولار/ ين . والتعامل على أساس الأزواج يعني انك بمجرد إجراء عقد شراء على فرد من هذا الزوج ، فأنت تكون قد بعت الفرد الآخر . الفرد الاساسي من الزوج هو الذي تجري عليه عملية التداول .
يمكنك مع عرب اونلاين فوركس التداول بجميع أزواج العملات وهي التالية :

EUR/USD USD/JPY GBP/USD
USD/CHF EUR/CHF AUD/USD
NZD/USD EUR/GBP EUR/JPY
GBP/JPY CHF/JPY EUR/AUD
EUR/CAD AUD/CAD AUD/JPY

ايجابيات تجارة العملات بالنسبة لذوي الامكانيات المتواضعة .

يتصف سوق تجارة العملات بخاصية تفتقدها أسواق الاسهم كونه يتميز بنظام الروافع التي توفر للمتعامل مثلا تحريك مبلغ ضخم قد يصل الى 100.000 دولار برأسمال متواضع لا يتعدى ال 1000 من الدولارات .
الى جانب ذلك فان حجم التعاملات اليومية في سوق القطع الاجنبي هذا يفوق كل تصور اذ يبلغ بشكل عام ال 1.3 بليون دولار ، ويتعدى في بعض الايام الثلاثة بلايين دولارا.
بالنسبة للعملات الخمسة الرئيسية ( الدولار الاميركي ، اليورو ، الين ، الفرنك السويسري ، الجنيه الاسترليني . ) يوجد في اية لحظة عرض وطلب . قصدت بائع وشار . لذلك لا أجد ضرورة لأي قلق من قبل المتعاملين بعدم القدرة على الخروج من صفقة ما ، في لحظة ما .
وكما أسلفنا فان عاملا ايجابيا مهما يميز التعامل في اسواق قطع العملات الاجنبية ، الاوهو امكانبة عقد الصفقات على مدار اليوم ، 24 ساعة كاملة ، بحيث يمكن للمتعامل ان يتحرك في اية لحظة ، في الليل كما في النهار لعقد صفقة او اقفالها عند سماعه انباء يعتبر ان تأثيرها في السوق يصب في مصلحته ، او يهدد بقاءه فيه . وهو لا يحتاج انتظار فتح البورصات في اليوم التالي بحيث يكون كل متعامل قد أنبئ بالجديد وفاتت الفرصة على من كان سباقا في تسقط الاخبار .
ولا بد من ذكر عامل ايجابي آخر يتميز به هذا السوق وهو انعدام ما يسمى في سوق الاسهم السوق المنهار. ذلك انه يتم تداول هذه العملات على أساس الزوج بحيث ان كل عملية شراء لعملة تعتبر بيعا للعملة الاخرى في ما يسمى الزوج ..وهكذا فمن اختار المتاجرة باليورو دولار ورأى ان يشتري الدولار ظنا منه ان سعره سيتحسن فهو في نفس الوقت قد باع اليورو والعكس ايضا صحيح . وينطبق ذلك على كل الازواج المتبقية والمتشكلة من العملات الخمس الرئيسية التي سبق ذكرها
الى كل ذلك نضيف حالة سهولة الاتصال في هذا السوق لاجراء صفقة او اقفالها وذلك بوسائل مختلفة كالهاتف ، او الانترنت .

تاجر العملات . من هو ؟

قبل كل شيء دعونا نعرف بتاجر العملات المياوم " داي تريدر" .بم يهتم ؟ وما هي المغريات التي تشد الافراد الى هذه المهنة .
المهنة ؟ نعم مهنة كسائر المهن ، ولعلها أكثرها اثارة على الاطلاق ، واشدها مدعاة للالتزام والمصداقية والجرأة والثبات . ومن مارس هذه التجارة دون ان يجعل منها مهنة ، فانما هو يخاطر بتحويلها الى لعبة روليت ، يعتمد فيها على الحظ أولا واخيرا ، فاذا به يخيب أكثر مما يصيب . المياوم في تجارة العملات هو موظف شركة بروكر ، او بنك ، او اية مؤسسة مالية اخرى ، يعمل لها في البورصة ويسهر على رعاية مصالحها . ولكن يمكننا ان نضيف الى هذا التعريف ، تعريفا آخر يقدم فئة أخرى من التجار هؤلاء يعملون لحسابهم الشخصي ويخاطرون باموالهم الخاصة في سبيل الحصول على أرباح معينة من جراء تجارتهم . وهؤلاء هم الفئة التي تعنينا في حديثنا ، فما الذي يدفعهم في الحقيقة لممارسة هذه المهنة ؟
الترايدر هو سيد نفسه : يعيش حيث يشاء ، يعمل حيث يشاء ، دون هموم الرئيس والمرؤوس . الى جانب ذلك ، ولعل هذا هو العامل الاهم ، فان هذا العمل يوفر لمن يتقنه امكانية توفير ربح هائل في يوم واحد بشكل لا يوفره اي عمل آخر . شرط ان تتوفر طبعا في العامل كل الشروط التي تؤدي الى نجاحه هذا . والا فان للفشل طعما مرا ، نجانا الله منه .
لعل ما يميز اسواق تجارة العملات عن غيرها من الاسواق . هو كونها توفر الامكانية للمتعامل فيها ان يحقق ربحا في السوق المنحدر كما في السوق المرتفع . وذلك على عكس اسواق الاسهم حيث ينحصر الربح في السوق المرتفع ، وتتحكم الخسارة بالمتعامل في السوق المنخفض .
ولكن ، من ناحية اخرى يتوجب على المتعامل الذي يلتزم بهذا السوق دون ان يكون قد تسلح بما يجب من اسلحة الدفاع والهجوم ؛ يتوجب عليه ان يعرف ، وان يتحسب الى ان الامكانية هنا عالية جدا بان يأخذ منه السوق كل ما يملك فيخرج منه مهزوما لا حول له ولا قوة . بينما تبدو الفرصة سانحة لكل متعامل ذي خبرة ان يتسنى له ربح 500 او 1000 من الدولارات في يوم واحد وبرأسمال لا يتعدى ال 1000 دولار فقط . نعم ان هذا صحيح .

تبادلات على مدار الساعة .

كما سبق وذكرنا ، يمتد عمل أسواق العملات على مدار ال 24 ساعة . وفي روزنامة اليوم الاكثر وضوحا ، يبدأ العمل اولا في الشرق الاقصى ، في نيوزيلاندا ، ثم ينتقل الدور الى سيدني في اوستراليا ، ثم الى طوكيو ، ومنها الى هونككونغ ، فسينغافورة ، ثم موسكو ، فرانكفورت ، لندن ، واخيرا نيويورك ، فلوس انجلوس .
يبدأ عمل تاجر العملات الاجنبية في اوروبا الغربية مثلا ، في السابعة والنصف صباحا . في الثامنة يكون العمل في أوجه . من الضروري ان تخصص النصف ساعة الاولى كل يوم لتحليل اوضاع السوق ، ودراسة مستجدات النهار من الوجهتين الموضوعية الاساسية ، والتقنية الفنية ، يتم بعدها الاطلاع على الجديد في الصحف اليومية ، او تبادل المعلومات والتسريبات الواردة الى السوق والتي من شأنها التأثير على مجرى الاسواق . وهكذا يتم تكوين فكرة واضحة ، ينشأ منها برنامج اليوم الذي لا بد من تطبيقه ومن تعديله ان دعت الحاجة الى ذلك ليتم عمل النهار .

تجارة العملات في الفوركس - FOREX

الفوركس هو السوق الوحيد في العالم الذي يجري التداول فيه على مدار الساعة . 24 ساعة متتالية . سرعة في اتمام الصفقات ، تكاليف جد قليلة ، سيولة عالية . كل هذه عوامل تجعل من سوق تداول العملات الاجنبية ( او سوق القطع الاجنبي ) ،اكثر الاسواق اثارة بالنسبة للمتعاملين . وسوق تداول العملات هذا لا يمكن تشبيهه باسواق تداول الاسهم من حيث الشكل ، اذ لا توجد هنا بورصة بالمعنى التقليدي المعروف للكلمة . انما هو يتكون من شبكة عالمية هائلة تربط بكل بساطة عددا هائلا من تجار العملات في العالم أجمع . هنا يتم التداول بين مئات من البنوك عبر الهاتف او بواسطة الانترنت . ان العملات الرئيسية التي يتم تداولها هي : الدولار الاميركي ، اليورو ، الجنيه الاسترليني ، الين الياباني ، الفرنك السويسري ، بالاضافة الى كل عملات العالم .

ان اكبر خمس مراكز يتم فيها التداول بين البنوك وهي تمثل ثلثي حجم التبادل العالمي هي : لندن ، نيويورك ، زوريخ ، فرنكفورت وطوكيو . من هم اللاعبون على هذه الساحة ؟
1 البنوك العالمية. ليس خافيا على احد ان البنوك هم اكبر وأهم اللاعبين في ساحة تجارة العملات العالمية . هم يجرون آلافا من الصفقات اليومية على مدار الساعة ، يتبادلونها بين بعضهم،او مع البروكر اوالمستثمرين العاديين ، عبر ممثليهم الدائمين في هذا المجال . ولا يخفى ايضا ان التأثير الاكبر في تحريك السوق وتحديد وجهته ينحصر في يد كبار البنوك العالمية ، اذ ان صفقاتهم اليومية تبلغ مليارات الدولارات.
2 البنوك المركزية. البنوك المركزية تجري صفقاتها في هذا السوق بتكليف من حكوماتها ، وهي تتحرك في معظم الاحيان للتأثير في مجرى الوجهة التي تتخذها عملاتها الخاصة ، بحسب المصلحة التي تنسجم مع سياساتها المالية ، وتحمي بالتالي مصالحها الاقتصادية .
3 الصناديق الاستثمارية. هي تعود في معظمها الى الى مؤسسات استثمارية ، او صناديق تقاعد ، او شركات تأمين ، تتدخل في السوق بحسب ما تمليه مصالحها . أشهر هذه الصناديق نذكر " كوانتوم " وهو الصندوق الذي يملكه المستثمر المشهور جورج سوروس ، وهو الذي كتب تاريخا في هذا المجال وما زال يعتبر من اكبر المستثمرين القادرين على توجيه التأثير في مجرى السوق .
4 عملاء تجارة العملات. مهمة هؤلاء تنحصر في الربط الدائم بين المشترين والبائعين . بتعبير آخر هم يتحركون من جهة كوسطاء بين مختلف البنوك ، ومن جهة ثانية بين البنوك والمستثمرين العاديين . ومقابل عملهم هذا تراهم يحتسبون عمولة او ما يسمى بروكرج .
5 الاشخاص المستقلون. هؤلاء هم الاشخاص العاديون الذين يجرون يوميا عمليات تبديل هائلة بين العملات لتمويل رحلاتهم المزمعة ، أو لتأمين الحصول على مرتباتهم ،أو على تقاعدهم ، الخ.
واليوم على أثر الثورة التي أدخلتها الانترنت على عمليات الاتصالات العالمية ، وبعد الانهيارات المتتالية التي شهدتها أسواق الاسهم ، وتحت تأثير الاجواء الضبابية الذي تشهده اسواق سندات الخزينة العالمية ، يتنامى شيئا فشيئا دور المتعاملين المستقلين الذين يملكون مبالغ مالية متواضعة في عمليات البيع والشراء اليومية السريعة " داي ترايدر ". يتنامى تأثيرهم وينمو عددهم في سوق تبادل العملات الاجنبية ، بحيث ان الكثيرين منهم باتوا يمتهنون هذا العمل ، ويمضون ايامهم امام أجهزة الكمبيوتر يبيعون ويشترون كل بحسب رؤيته لمجرى أحداث اليوم .

الثلاثاء، 27 يناير 2009

Importance économique

Ce marché mondial, qui est essentiellement interbancaire, est le deuxième marché financier de la planète en termes de volume global, derrière celui des taux d'intérêt. C'est néanmoins le plus concentré et le premier pour la liquidité des produits les plus traités, comme la parité euro/dollar.
Pour donner une idée de la liquidité en circulation, le volume quotidien des échanges était en 2004, de 1 900 milliards de
dollar US, soit :
600 milliards en transactions au comptant et
1 300 milliards en
à terme
quasi-uniquement en transactions
de gré à gré, selon l'étude triennale de la Banque des règlements internationaux (BRI).
Les transactions, en volume, étaient :
pour 53 % entre banques ;
pour 33 % entre une banque et un gestionnaire de fonds ou une institution financière non bancaire ;
et enfin pour 14 % entre une banque et une entreprise non-financière
et aussi des particuliers qui utilisent les plateformes des banques
Dans chaque banque importante, les opérateurs (dit
cambistes) font les 3x8, bien que généralement à des emplacements différents. A une équipe située en Asie ou en Australie succède une autre située en Europe puis enfin une troisième située en Amérique du Nord, et ainsi de suite.
Néanmoins, malgré ce caractère mondial et cette dissémination horaire entre les continents, une part importante (31 % du volume total, selon la BRI) de l'activité du marché reste localisée physiquement à
Londres.
Dans sa dernière étude triennale, la BRI (Bank of International Settlements) a montré qu'un nombre croissant de particuliers choisissent d'investir sur le Forex. Bien qu'ils représentent encore une très faible minorité des transactions et des volumes, un marché dédié aux investisseurs privés s'est développé en parallèle. Il suffit de constater le nombre de plate-formes de trading mises à leur disposition sur internet ainsi que les outils d'information en temps réel jadis réservés aux traders professionnels dans les salles de marché. Désormais, le trader actif du marché des changes peut investir des sommes minimales et -grâce à l'existence de l'effet de levier- trader dans des conditions presque(!) similaires à celles du trader professionnel. Des outils d'information en temps réel diffusent les news forex et l'information fondamentale (indicateurs économiques) et offrent ainsi aux particuliers la possibilité de trader dans les conditions du temps réel
.

Qu'est-ce que le Forex ?


Forex est l’abréviation de FOReign EXchange – qui signifie marché des changes ou encore marché des devises.En d'autres termes, c'est le lieu où les monnaies sont vendues et achetées. Dans le marché du Forex toutes les monnaies sont échangées en temps réel.Apres avoir été un marché interbancaire uniquement il est depuis quelques années ouvert aux particuliers comme vous et nous, simples investisseurs voulant diversifier leurs placements ou purs spéculateurs.Il est important de rester toujours bien informé car les conditions du marché peuvent changer à tout moment en réponse à l’actualité.L’accès au marché des changes pour les particuliers est offert grâce aux brokers du forex.